٭ جميل أن نعفو في هذا الشهر الكريم عن الآخرين ونحن نملك العديد من الخيارات، وجميل أن نعطف على الآخرين ونحن في مركز القوة.. وجميل أن نتخذ القرارات الهامة في حياتنا بعيدا عن كتلة الشوائب وقنوات الغضب.. وجميل أكثر أن نسامح من ظلمنا ونحن نملك ...
أضافوا في مضمونه نقطة واحدة فقط، لا أكثر ولا أقل، فتحول هذا الحلم الجميل الذي يسمى «احتراف» إلى «احتراق».
التغيير في المجتمعات الرياضية يحتاج لمفتاح مهم، لضمان السير إلى الأمام وعدم النكوص لنقطة البداية بعد سنوات من الانخراط في دوامة الفعل وردة الفعل، وأعني بها اللوائح ...
¿¿ عادت قلعته كما كانت زمان تتزين بأكثر من لقب في موسم واحد.
¿¿ إطلالته تحكي الماضي والحاضر والمستقبل، كيف لا وهو الذي تغنت به الألقاب حتى أصبح في جوهرة الملاعب هو الحاكم بفنه وبطولاته وانتصاراته.
¿¿ هو الأهلي الذي صدحت جماهيره بأنشودة الوفاء (عبر الزمان سنمضي ...
? ? بعض الأحيان تضطر لأن يكتبك الحرف لا أن تكتبه، تجعله يقودك حيثما يشاء دون أن تقيّده أو تحاول فرملته عن مساره. ? ? تستجيب أن تركب قاربه ليسبح بك بين مد وجزر دون أن تفكر في الريح أو حتى انتصاب الشراع. ? ? ...
■■ في عالم كرة القدم صورة الجمال الفنية داخل المستطيل الأخضر قد تمنح المشاهد الإعجاب والمتعة، لكن نهايتها ليست بالضرورة أن تكون سعيدة لأصحاب الأقدام المهرة أو الرؤوس الذهبية، فقد يكتب لهم دراما المسلسلات الخليجية التي عادة ما تكون دموعا وأسى وحزنا فوق طاقة ...
■■ استنهض الهمم، ونصح وشجع، وزرع وحصد، وكان من ثمار دعمه الرياضي لأندية الساحل الشرقي، التنوع في الإنجازات، فلم يكن سموه في يوم من الأيام متجها فقط لكرة القدم، بل كانت نظرته الثاقبة تستوعب الرياضة بشموليتها لتفوق شباب المنطقة الشرقية.
■■ كان من ثمار ذلك الاهتمام، ...
■■ كانت الزهرة تنبت حتى في أرضه القاحلة، فكيف تفكر الوردة في الذبول عبر واحته الخضراء.
■■ هكذا كان، لكن الزمن حول واحته الباهية لأرض ليس بها حصاد، وإن نبت زرعه فهو «فتات» لا أكثر.
■■ ما أصعب تحول القمة للقاع، والشموخ للاستجداء، والطموح للركود، والحصاد للفراغ.
■■ ...
٭ ٭ في الخليج، الأمواج متلاطمة، ولم تعد سفينة سيهات قادرة على الوصول لميناء الاستقرار بسلام، فالشراع ترنح، ومال للغرق بعد رحلة صيد ثمينة، جعلت الدانة في مقدمة الصفوف.
٭ ٭ من الجاني ومن المجني عليه؟ سؤال يطرحه أبناء هذه المدينة الحالمة التي كانت في يوم ...
٭٭ جاءت الأوامر الملكية السامية يوم أمس لتؤكد من جديد أهمية القطاع الرياضي في هاجس القيادة الحكيمة بتحويل الرئاسة العامة لرعاية الشباب إلى مسمى الهيئة العامة للرياضة، وإفراغ هذا الصرح من الجوانب الثقافية والاجتماعية وتحويلها لمؤسساتها المتخصصة، حتى تتطلع كل هيئة بما يناسبها دون تشتيت ...
٭٭ كرة اليد في الشرقية لا تمرض، فكيف تموت؟!
٭٭ ألف إجابة برزت في ذهني، وأنا اسأل هذا السؤال وسط الأمواج المتلاطمة في مدرج الصالة الخضراء بالدمام يوم أمس في نهائي الكأس بين مضر والنور.
٭٭ أتركوا 999 إجابة، ودعونا نعرج إلى الأهم، والأمر ...